دور الأساس الفلسفي في إرساء قواعد حقوق الإنسان
DOI:
https://doi.org/10.61212/jsd/363الكلمات المفتاحية:
حماية حقوق الانسان، فلسفة العصر القديم، الفلسفة القانونيةالملخص
لم تبدأ الفكرة الفلسفية لحقوق الإنسان في غفلة من التاريخ، بل نبتت من فوجئت بإصرارها على أصول وأفكار سابقة جميعها اصبت على احترام حقوق الإنسان وسون كرامته.
شهد ذلك المضمار في العصر الحديث، وأصبحت إلى حد كبير انبثقت عنه مواثيق وتشريعات كرست لحماية حقوق الإنسان ومتطلباته على الصعيدين الثوري. ركزت الاهتمام الدولي العام على صداقتها على مظهر المجتمع من مظاهر الحضارة والرقي والتقدم.
نهدف من بحثنا في هذا الشأن إلى المسائل المتعلقة بالحدود وما يتعلق بوجهة النظر الفلسفية الوصول إلى ما تم إنجازه على صعيد القانون الدولي في حماية حقوق الإنسان
خ
إن الفكرة الفلسفية لحقوق الإنسان لم خاصة في اللحظة الراهنة والرقابة، بل نشأت من تشكيلات حكومية تعتمد على مبادئ وأسس فكرية، ركزت جميعها على احترام حقوق الإنسان ومراقبة كرامته.
شهد هذا السياق العصر الحديث، نهضت بشكل كبير، نتج عنه ظهور مواثق وتشريعات لحقوق الإنسان وإرساء أسسها على المستويين للخدمة المحلية، وقد حظيت هذه التوافقيات باهتمام المجتمع الدولي بصفة عامة، وتعتمدها لأنها تبدو بمظهراً من مظاهر الحضارة والرقي والتقدم.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث JSD

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.