دور الكتاتيب والمكتبات في النهوض بالعلوم في عهد الدولة الحفصية

المؤلفون

  • فتحية علي خليفة Sabratha University مؤلف

DOI:

https://doi.org/10.61212/jsd/289

الملخص

الحمد لله رب العالمين الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد: فهذه أهم النتائج، والتوصيات التي توصلت إليها:

أولًا: النتائج:

- أن الدولة الحفصية نشأت قوية فقويت الحركة العلمية بها تأثرًا بقوة الدولة.

- اهتمام معظم سلاطين الدولة الحفصية بالحركة العلمية ونهوضها.

- اسهام الكثير من أهل العلم والأعيان في النهضة العلمية في الدولة الحفصية بإنشاء الكتاتيب والمدارس والمكتبات.

- لم يقتصر الاهتمام بالعلم في الدولة الحفصية على السلاطين وأرباب العلوم والأعيان فقط، بل كان للنساء دور في هذه النهضة، فقد أنشئ أول كتاب خاص للنساء أبان هذه الدولة.

ثانيًا: التوصيات:

يوصي الباحث المتخصصين في علو التاريخ خاصة تاريخ المغرب العربي بدراسة الفترات التاريخية المختلفة والحركة العلمية فيها فقد حلت ببلاد المغرب دول أخرى كثيرة كان لها نصيب في الاهتمام بالعلم.

- الاستفاضة في دراسة الدولة الحفصية على مدى تاريخها العلمي واهتمام هذه الدولة بالنهضة العلمية فقد امتدت هذه الدولة 347 سنة شابها فترات قوة وضعف وتولى السلطنة فيها 24 سلطانًا.

     وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

التنزيلات

منشور

2025-06-10

كيفية الاقتباس

دور الكتاتيب والمكتبات في النهوض بالعلوم في عهد الدولة الحفصية. (2025). مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث JSD, 6(21), 192_203. https://doi.org/10.61212/jsd/289