الآثار الإسلامية في عهد الدولة الفاطمية
DOI:
https://doi.org/10.61212/jsd/290الكلمات المفتاحية:
المساجد، مصر، الآثار الإسلامية.، ، الدولة الفاطميةالملخص
الحمد لله رب العالمين الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء وإمام المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد: فهذه أهم النتائج، والتوصيات التي توصلت إليها.
أولًا: النتائج:
- اهتم الفاطميون منذ وطأت أرجلهم بمصر بالعمارة الإسلامية المتمثلة في المساجد والقلاع والحصون.
- كثرة الآثار الفاطمية في أنحاء مصر والاهتمام بها وصيانتها في العصر الحالي.
ثانيًا: التوصيات:
يوصي الباحث بما يلي:
- الاهتمام بهذه الآثار وإدراجها في هيئة الآثار وتسجيلها ليتسنى الاهتمام بها وترميمها.
- الحصر الشامل والدقيق لما خلفه الفاطميون بمصر من آثار تمثلت في المساجد والقلاع والحصون والأسوار والأبراج والأبواب.
- حصر آثار وعمارات الدول الإسلامية الأخرى بداية من عصر الخلفاء الراشدين حتى عصر الأسرة العلوية.
- تعريف العامة بهذه الآثار وأهميتها عن طريق وسائل الإعلام وتعريف الناس بها مما يؤدي ذلك لنشاط سياحي داخلي.
- إعداد نشرات دورية للتعريف بهذه الآثار تتولاها بعض المؤسسات.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
ثانيًا: التوصيات:
يوصي الباحث المتخصصين في علو التاريخ خاصة تاريخ المغرب العربي بدراسة الفترات التاريخية المختلفة والحركة العلمية فيها فقد حلت ببلاد المغرب دول أخرى كثيرة كان لها نصيب في الاهتمام بالعلم.
- الاستفاضة في دراسة الدولة الحفصية على مدى تاريخها العلمي واهتمام هذه الدولة بالنهضة العلمية فقد امتدت هذه الدولة 347 سنة شابها فترات قوة وضعف وتولى السلطنة فيها 24 سلطانًا.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث JSD

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.